وهنا جمعتُ لكم في مقالي هذا أقوال عن العرب، أتمنى أن تعجبكم.
أقوال عن العرب - سئل أحد العرب، بأي شيء يعرف وفاء الرجل دون تجربه وإختبار، قال: بحنينه إلى أوطانه وتلهفه على ما مضى من زمانه.
- الأمثال وشيء الكلام، وجوهر اللفظ، وحلي المعاني، قدمتها العجم وتخيرتها العرب ونطق بها في كل زمان، أبقى من الشعر وأشرف من الخطابة، لم يسر شيء مسيرها ولا عم عمومها.
- العلم بالله يوجب الخضوع والخوف، وعدم الخوف دليل على تعطيل القلب من المعرفة، والخوف ثمرة العلم، والرجاء ثمرة اليقين، ومن طمع في الجنة اجتهد في طلبها، ومن خاف من النار اجتهد في العرب منها.
- لم تكن اللغة في ثقافة العرب (أداة) للثقافة، بل كانت هي الثقافة نفسها، فأنت مثقف، بلغ القمة إذا أنت أجدت الإلمام باللغة في مفرداتها ومترادفاتها وفي نحوها وصرفها وفي رواية نثرها وشعرها، فإذا جاء علينا عصر يركز ثقافته في أجهزة وأنابيب ومعامل ومصانع، أسقط في أيدينا لأن بضاعتنا شعر ونثر ونحو وصرف ومفردات لغوية ومترافعات، وهي كلها لا تقوى على ضبط إبرة في جهاز.
- من أحب الله تعالى أحب رسوله محمداً صلى الله عليه وسلم، ومن أحب الرسول العربي أحب العرب ومن أحل العرب، أحب العربية التي نزل بها أفضل الكتب على أفضل العرب والعجم، ومن أحب العربية عني بها وثابر عليها، وصرف همته إليها.
- نحن نقف مع فلسطين لا لأننا فلسطينيون أو عرب بل نقف معها لأنها امتحان يومي لضمير العالم.
- يا عرب الخسّةِ دلوني لزعيمٍ يأخذ بيميني فيحرّر مسجدنا الأقصى ويعيد الفرحة لسنيني.
- قديماً قالت العرب: لكل زمان دولة ورجال اليوم صار للعرب 22 دولة، أما الرجال ففي السجن.
- إذا إنتصرنا فنحن عرب وإذا إنهزمنا فنحن مصريون.
- إسرائيل هي الصديق العاقل لأمريكا وروسيا أما العرب فعداوتهم لا تخيف وصداقتهم لا تنفع.
- فمن يعاتبني والبؤس يجمعنا من ليس مبتئساً من أمة العرب.
- متى صلحت أخلاقنا، وعاد لجوهرنا العربي صفاؤه وطهره، وغسلت عنه الأدران، استعدنا فلسطين، وأعدنا ملك الجدود.
- لقد ظل العرب ثمانية قرون طوال يشعون على العالم علماً وفناً وأدباً وحضارة.
- سجِّل.. أنا عربي ورقمُ بطاقتي خمسونَ ألفْ وأطفالي ثمانية وتاسعهم.. سيأتي بعد صيف.. فهل تغضب.. سجل.. أنا عربي وأعمل مع رفاقِ الكدحِ في محجرْ وأطفالي ثمانيةٌ أسلُّ لهمْ رغيفَ الخبزِ، والأثوابَ والدفترْ من الصخرِ ولا أتوسَّلُ الصدقاتِ من بابِكْ ولا أصغرْ أمامَ بلاطِ أعتابكْ فهل تغضب.
- ربما لم يحدث في أي لغة هذا القدر من الانسجام بين الروح والكلمة والخط مثلما حدث في اللغة العربية، وإنه تناسق غريب في ظل جسد واحد.
- الإسلام لم يكن بالعرب، بل العرب كانوا بالإسلام.
- لا أعرف أمة في الدنيا يجهل أبناؤها لسانَها جهلَ أبناء العرب بلغة العرب.
- هناك معادلة يجب أن يحفظها كل عربي عن ظهر قلب هي: عرب – إسلام = صفر.
- عندما يتكلم السياسى اليهودى رافعا بيمينه كتابه المقدس، فهل يسكته سياسي عربي، يستحي من كتابه، ولا يذكره لا في محراب ولا في ميدان.
- أقول للحكام العرب والمسلمين الذين فيهم بقية باقية من شرف وغيرة وإيمان، ودع عنك العملاء والمتصهينين والمتأمركين: إن العدو الأنكلو صهيو أميريكي كما ترون يستهدف الأمة كلها، حكاماً وشعوبا، ديناً وقيم ومباديء وأخلاق وثروات.. إلى آخره؛ فمتى تصحون على هذه الحقيقة فترصّون الصفوف وتنبذون الخلافات وتدعّمون الوحدة الوطنية وتطلقون الحريّات العامة وتمزّقون قوانين الطواريء التي مضى على تطبيقها في بعض دولكم قرابة نصف قرن.
- العرب إذا تغلّبوا على أوطان أسرع إليها الخراب.
- ثم لما كانت العرب تضع الشيء لمعنى على العموم، ثم تستعمل في الأمور الخاصة ألفاظاً أخرى خاصة بها فرق ذلك بنا بين الوضع والإستعمال، واحتاج إلى فقه في اللغة عزيز المأخذ كما وضع الأبيض لكل ما فسه بياض، ثم لختص الأبيض من الخيل بالأشهب ومن الإنسان بالأزهر، ومن الغنم بالأملح حتىصار استعمال الأبيض في هذه كلها لحنا وخروجا عن لسان العرب.
- التاريخ العربي مليء بوقائع تبين مدى أهمية الثقة بالنفس.. فقد روى المؤرخون العرب أن التتار كانوا يدخلون في حرب نفسية مع الشعوب التي يغزونها فيقومون ببث جواسيس لهم بين الجماهير لتحطيم روحهم المعنوية عن طريق نشر الإشاعات عن مدى قوة التتار ومدى بطشهم.ولذا حينما كان التتار يدخلون إحدى المدن، كان سكانها يفرون، أما من بقي منهم، فقد بقي وهو عبارة عن هيكل، جسد دون روح.
- إن حضارة العرب المسلمين قد أدخلت الأمم الأوربية الوحشية في عالم الإنسانية، فلقد كان العرب أساتذتنا.. وإن جامعات الغرب لم تعرف مورداً علمياً سوى مؤلفات العرب، فهم الذين مدنوا أوروبا مادةً وعقلاً وأخلاقاً، والتاريخ لا يعرف أمة أنتجت ما أنتجوه.. إن أوروبا مَدينة للعرب بحضارتها.. وإن العرب هم أول من علم العالم كيف تتفق حرية الفكر مع استقامة الدين.. فهم الذين علموا الشعوب النصرانية، وإن شئت فقل: حاولوا أن يعلموها التسامح الذي هو أثمن صفات الإنسان.. ولقد كانت أخلاق المسلمين في أدوار الإسلام الأولى أرقى كثيراً من أخلاق أمم الأرض قاطبةً.
- الوحدة الحقيقية القائمة بين العرب هي وحدة الألم والدموع.
- الشرقي متواضع، قنوع، جزوع، كثير الذكاء، سريع التقلب، قليل الصبر.
- في العالم العربي تعيش، كما دمعة في عيون الكريم المحنة تطردها يرجعها الكرم في العالم العربي تعيش تلميذ في حوش المدرسة من غير فطار عينه على الشارع وبيحيي العلم في العالم العربي تعيش، بتبص في الساعة وخايف نشرة الأخبار تفوت علشان تشوف ع الشاشة ناس في العالم العربي تموت.
- تحت خيمة العربي يحترم الوعد المقطوع.
- لم يعرف التاريخ فاتحا أرحم وأكثر تسامحا من العرب.
- إن لدى كل راع عربي إحساسا بالشعر يفوق ما لدى أفضل شاعر عالمي.
- إِن العروبةَ جذعٌ لا تزعزعُهُ.. عوارضُ الدفعِ في الأغصانِ والجَذبِ.
- ادام العرب يكتفون بالتقليد والنقل ولا يريدون ان يتعبوا انفسهم بالفحص والتحقيق لايؤمل تقدمهم في العلوم والفنون ولا تهج أيها الدم العربي ولا تغتظ من الحق عندما تسمع أنا أحداً اشترك فيك ليبين لك حقيقة حالك.. لأعلى سبيل التقريع والطعن بل لأجل إيقافك على الحقيقة.
- إِن العروبةَ ليس تأمنُ تأمن غارةَ المستعمرينا إِلا بوحدتِها.. ونعمَ ونعم وسيلةُ المتفكرينا وهي التي اتحدَتْ قد يماً قديما بينها لغةً ودينا.
- تنبهوا واستفيقوا أيها العربُ.. فقد طمى الخطبُ حتى غاصتِ الركبُ فيم التعللُ بالآمالِ تخدعُكُمْ.. وأنتم بين راحاتِ القنا سُلُبُ.
- حتى لو امتلك العرب كل أسلحة العالم وسيطروا على كل ثرواتهوضمنوا كل أصواته وقراراتهفلن يعرفوا طعم النصر.. وسيظل الوطن العربي يشعر بنخزة في خاصرته وغصة في حلقه وبالشلل في أطرافه ما لم يرتفع صوت الوحدة من المحيط إلى الخليج فوق أي صوت آخر ووحدة الجذور قبل وحدة الأغصان.. وبدونه سيظل العرب سخرية العالم كمن يلعب كرة القدم بيديه وكرة السلة بقدميه.
- فنحن خلال تاريخنا الطويل لم نكسب معاركنا الكبرى بكثرة العدد ورجحان السلاح بل كسبناها بالاستناد إلى الله وبذل كل ما لدينا من طاقة.. وجميع المعارك التى كسبها اليهود في عدوانهم علينا في السنين الأخيرة لم تكن لبسالة المقاتل اليهودي أو لعظمة أسلحته بل كانت ونقولها محزونين مكسورين لتفاهة القيادات وسذاجة الخطط وعربدة الشهوات في صفوف العرب.. ولو كان العرب بهذه الخصال يقاتلون جيشاً من القردة لا نهزموا فأني لهم النصر وبعضهم يأكل بعضاً ويتربص به الدوائر والكل بعيد عن الإسلام منسلخ من تعاليمه.
- الشعر ديوان العرب.. أبداً وعنوان الأدب.
- الشيء الوحيد الذي يمكننا أن نفتخر به اليوم نحن العرب هو تاريخنا.
- العرب دول ممزقة في أمة، والأوروبيون أمم مشتتة في دولة.
- العرب ظاهرة صوتية.
- العرب فتنتهم لغتهم الجميلة فحولوها إلى وثن يعبدونه.
- الوحدة موجودة فعلاً بين أبناء الشعب العربي.. إن الخلافات قائمة بين النظم والحكومات.
- إن البترول العربي ليس بأغلى من الدم العربي.
- إن العرب لا يتغلبون إلا على البسائط.
- أنا جزائري بالجغرافيا، عربي مسلم بالتاريخ.
- أنا لبناني متطوع في خدمة الأمة العربية، وعربي متطوع في خدمة الإنسانية.
- في أي قطر عربي.. إن أعلن الذكي عن ذكائه.. فهو غبي.
- كانت العرب تطيل ليسمع منها، وتوجز ليحفظ عنها.
- لا يوجد عند العرب شيء متماسك منذ بدء الخليقة حتى الآن سوى القهر.
- لو كانت الإدارة العربية جيدة لكانت السياسة العربية جيدة والاقتصاد العربي جيداً والإعلام العربي جيداً.
- نحن عرب لأننا مسلمون، ولسنا مسلمين لكوننا عرباً.
- ماذا يفعل هؤلاء العرب من المحيط إلى الخليج.. لقد أعطونا الساعات واخذوا الزمنأعطونا الأحذية واخذوا الطرقات اعطونا البرلمانات واخذوا الحرية أعطونا العطر والخواتم واخذوا الحب اعطونا الاراجيح واخذوا الأعياد أعطونا الحليب المجفف واخذوا الطفولة أعطونا السماد الكيماوي واخذوا الربيع أعطونا الحراس والإقفال واخذوا الأمان أعطونا الثوار واخذوا الثوره.
- لولا فتح العرب للأندلس ووجودهم فيها لما انتقلت الحضارة إلى أوروبا قبل نصف قرن آخر.
- وأتفق العرب.. عبارة مقتبسة من إحدى قصص الخيال العلمي.
- إن حلم الفصحى ليس (حلم العودة)، وإنما حلم الأنطلاق نحو غد يمسك فيه العرب بزمام أمرهم.. أما التحيز إلى العامية، فهذا هو طريق الهزيمة والسوق الشرق أوسطية.
- والزكاة المفروضة ليست ضريبة تؤخذ من الجيوب بل هي أولا غرس لمشاعر الحنان والرأفة وتوطيد لعلاقات التعارف والألفة بين شتى الطبقات.. وقد نص القرآن على الغاية من إخراج الزكاة بقوله: خذ من أموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها.. فتنظيف النفس من أدران النقص والتسامى بالمجتمع إلى مستوى أنبل هو الحكمة الأولى.. ومن أجل ذلك وسع النبي صلى الله عليه وسلم فى دلالة كلمة الصدقة التى ينبغى أن يبذلها المسلم فقال: تبسمك في وجه أخيك صدقة وأمرك بالمعروف ونهيك عن المنكر صدقة وإرشادك الرجل فى أرض الضلال لك صدقة وإماطتك الأذى والشوك والعظم عن الطريق لك صدقة وإفراغك من دلوك فى دلو أخيك لك صدقة وبصرك للرجل الردىء البصر لك صدقة.. وهذه التعاليم في البيئة الصحراوية التى عاشت دهوراً على التخاصم والنزق تشير إلى الأهداف التى رسمها الإسلام وقاد العرب في الجاهلية المظلمة إليها.
- أنا زعيم دولي، وعميد الحكام العرب، وملك ملوك إفريقيا وإمام المسلمين، وضعي الدولي لا يسمح لي أن أنزل إلى مستوى أدنى.
- ومن أجل ذلك وسع النبى صلى الله عليه وسلم فى دلالة كلمة الصدقة التى ينبغى أن يبذلها المسلم فقال: تبسمك فى وجه أخيك صدقة وأمرك بالمعروف ونهيك عن المنكر صدقة وإرشادك الرجل فى أرض الضلال لك صدقة وإماطتك الأذى والشوك والعظم عن الطريق لك صدقة وإفراغك من دلوك فى دلو أخيك لك صدقة وبصرك للرجل الردىء البصر لك صدقة.. وهذه التعاليم فى البيئة الصحراوية التى عاشت دهورا على التخاصم والنزق تشير إلى الأهداف التى رسمها الإسلام وقاد العرب فى الجاهلية المظلمة إليها.
- لا اخاف من العرب مهما جمعوا من سلاح وعتاد، لكني سأرتجف منهم اذا رأيتهم يصطفون بانتظام لركوب الباص.
- ما أكده القرآن لم يطبقه المسلمون والعرب بحذافيره، لهذا لا تزال المرأة تُظلم وتُضطهد.
- مأساة الحكام العرب أن الشعوب لا تثق بهم وهم في الحكم، وهم لا يثقون بالشعوب إذا تركوه.
- و لأن العرب يؤمنون بالقسمة، وضعتهم أمريكا في جدول الضرب.
- لملوك والرؤساءالعرب، لا يرحمون ولا يتركون إلى رحمة الله سبيلاً.
- والله يا أخي ما يعذبني أكثر من السؤال: أين ذهب العرب والمسلمون.
- إذا أصبح قرار العرب بيد العرب فلن نصبح الشرق الأوسط ولا الغرب الأوسط، بل العالم الأوسط.
- إن هذا الكتاب يرغب في ان يفي العرب دينا استحق منذ زمن بعيد.
- لماذا يتعامل العرب مع قضايا البيئة على أساس أنهم لا يعيشون على هذا الكوكب.
- العرب كانوا ولا يزالون فى الدم والقربى ذوى رحم.. وفي الطغيان والاستبداد إخواناً.
- تقول العرب إذا إشتد الحبل إنقطع.
- نحن العرب عباقرة في توهم الأحزان ثم في الاستسلام لها.
- العرب يعتقدون أن المرأة هي فقط عورة لا ينبغي إلا أن تُغطى، غير هذا هي لا شيء آخر مهم.
- إن المؤلف الصهيوني المطالب دون ريب بتبرير الاجتثاث يختار إصدار حكم بعدم جدارة العرب بوطن.
- إن العرب هم الذين علموا العالم كيف تتفق حرية الفكر مع استقامة الدين.
- تعددت فرق كرة القدم.. وتفاهة العرب هي نفسها.
- آخر (الحضارة).. (ضارة).. ألهذا قالت العرب (رب ضارة نافعة).
- ان العرب لا يشدّ كيانهُم الا الدين، فإذا خرجُوا عليه تيقظت فيهم جاهليتُهم، فهُلكو.
- و متى كنا نحن العرب يقص على أحدنا على الآخر الحقيقة.
- شرب الماء المالح هذا ليس في صالح الإبل، فضلاً عن أن العرب لا يرضون عن مثل هذا الانحراف.